تجربة غريبة و مثيرة ... تعمل إية لو من مكانك قدرت تختار شخص ما تعرفوش، و فى بلد تانية، و سلطت علية بقعة ضوء تمشى وراه مطرح ما يروح. تصرفات كل شخص أمام بقعته أعطت بعداً فلسفياً و نفسياً للتجربة. فيه اللى خاف منها و فيه اللى ضحك معاها و فية اللى حاول بإستماتة الهرب منها. التجربة متعة لأى شخص يضغط هنا ... فقط إختار وقت زحمة و وقع أى شخص تختارة فى هذة الشبكة الألكترونية. التجربة محتاجة لمهارات طفل صغير و صبر صياد سمك كبير، و عقل يستطيع الإستفادة من كم الدروس المهولة من وراء هذه التجربة ... يا ترى حتعمل إية فى بقعة ضوئك؟
أستاذ فعلاً و لا تمل من مشاهدة مسرحياتة. هذا الكليب من مسرحية "أنا و هو و هى" ... المبهر فية أن حوار المهندس أقل بكثير من حوار من يشاركة المشهد. فقد إكتفى باداء رد الفعل و ليس الفعل ... بل أن أقوى إيفية فى هذا الكليب، و أحد أقوى الإيفيهات فى تاريخ الفن المصرى، ألقاة "النمساوى بيه" (سلامة إلياس) و مع ذلك تكتب هذه الكوميديا الراقية، مثل الكثير غيرها، فى تاريخ الفن بإسم هذا المبدع الراقى فناً و الذى لم و لن يدانية أحد فى المستوى أبداً. ببساطة لأنه، مثل فنانين زمانة، كان يقيس دوره بالكيف و ليس الكم. الله يرحمة على قد الناس اللى أمتعهم
كليب رائع لا احمد مكي مش معقول انى اعلق عليه او اكتب حاجه غير ان لو كل حد مننا عمل اللى فيه بجد هنبقى مميزين
عندما تصبح وحيدا فى عالم ملئ بالتكرار والرتابه, لاتصنع شى الا انك تفقد ادميتك ومشاعرك واحاسيسك لاتعرف شى الا الروتين والتكرار , ولا يعطيك من حولك الفرصه لذلك لانه من الواضح انهم تحولوا لوحوش , او ل الات لا تستطيع ان تعبر عن ادميتها حتى بالحب.ربما فى ظل هذا الوضع نحتاج لمعجزة تغير منحي حياتك , تكون فى حاجه اليها حتى على اقل الاحتمالات تبتسم او حتى تصرخ من التغير الذى حدث لك .هذا الفيلم العبقري يدل على روعة الفن البشري فى التعبير عن الانسان المستوحش الذى اخذته الحياة بعيدا عن الروح والمشاعر , يعبر وبكل عمق فى 12 دقيقة عن ما يدفن داخل الانسان من حب وخير , وهو لا يستطيع اخراجه الا فى وقت معين .
واليكم الفيلم
عبقرى فؤاد المهندس ده ... و عبقرى أيضاً فيلم "أرض النفاق". ده مشهد "الشنكل" اللى بيفسر حاجات كتيره واضح إنها عريقه فى تاريخنا الإدارى.بصوا على حسن مصطفى و على غنفعالات فؤاد المهندس ... بصوا للحوار، بصوا لتسلسل الأحداث .. بصوا للمزاج العالى العام اللى كان عليه كل صناع هذا الفيلم.
الحلو فيه اللى احلى منه... الأعلان ده بيثبت هذه النظريه حتى لا يظن أى حد حلو انه ما ولدتوش ولاده ... و ممكن أخرتها يقعوا فى الحفره اللى بيحاولوا يوقعوا فيها كل اللى بيحاولوا يلخبطوا حياتهم بسبب حلاوتهم.حد فاهم حاجه من الكلام ده؟ ... إتفرجوا و انتم تفهموا
ده من أصيع الكليبات اللى شفتها و الخاصه بالإمتحانات .... بيورينا كيف تحتفظ بأعصابك وقت المواجهه، ما تخليش حاجه تشغلك عن اللى بتعمله، طول ما إنت بيس مع نفسك كل الدنيا حتبقى بيس معاك و حلول المشاكل العويصه حتظهر لك
Subscribe to:
الرسائل (Atom)