تحت الاضواء

تجربة غريبة و مثيرة ... تعمل إية لو من مكانك قدرت تختار شخص ما تعرفوش، و فى بلد تانية، و سلطت علية بقعة ضوء تمشى وراه مطرح ما يروح. تصرفات كل شخص أمام بقعته أعطت بعداً فلسفياً و نفسياً للتجربة. فيه اللى خاف منها و فيه اللى ضحك معاها و فية اللى حاول بإستماتة الهرب منها. التجربة متعة لأى شخص يضغط هنا ... فقط إختار وقت زحمة و وقع أى شخص تختارة فى هذة الشبكة الألكترونية. التجربة محتاجة لمهارات طفل صغير و صبر صياد سمك كبير، و عقل يستطيع الإستفادة من كم الدروس المهولة من وراء هذه التجربة ... يا ترى حتعمل إية فى بقعة ضوئك؟


أستاذ فعلاً و لا تمل من مشاهدة مسرحياتة. هذا الكليب من مسرحية "أنا و هو و هى" ... المبهر فية أن حوار المهندس أقل بكثير من حوار من يشاركة المشهد. فقد إكتفى باداء رد الفعل و ليس الفعل ... بل أن أقوى إيفية فى هذا الكليب، و أحد أقوى الإيفيهات فى تاريخ الفن المصرى، ألقاة "النمساوى بيه" (سلامة إلياس) و مع ذلك تكتب هذه الكوميديا الراقية، مثل الكثير غيرها، فى تاريخ الفن بإسم هذا المبدع الراقى فناً و الذى لم و لن يدانية أحد فى المستوى أبداً. ببساطة لأنه، مثل فنانين زمانة، كان يقيس دوره بالكيف و ليس الكم. الله يرحمة على قد الناس اللى أمتعهم



رسائل أحدث رسائل أقدم الصفحة الرئيسية